روبرت آدامز بالانجليزي

• robert adams (physician)

• "روبرت" بالانجليزي    robert
• "روبرت إتش. آدامز" بالانجليزي    robert h. adams
• "روبرت آدامز (كاتب)" بالانجليزي    robert adams (sailor)
• "روبرت آدامز (مجدف)" بالانجليزي    robert adams (rower)
• "روبرت آدامز (مصور)" بالانجليزي    robert adams (photographer)
• "روبرت آدامز (نحات)" بالانجليزي    robert adams (sculptor and designer)
• "روبرت آدامز الثاني" بالانجليزي    robert adams ii
• "روبرت دودلي آدامز" بالانجليزي    robert dudley adams
• "روبرت آدمز" بالانجليزي    robert adams (spiritual teacher)
• "روب آدامز" بالانجليزي    rob adams (architect)
• "روبرت آدامز (كاتب خيال علمي)" بالانجليزي    robert adams (science fiction writer)
• "جوب آدامز كوبر" بالانجليزي    job adams cooper
• "ألبرت جاي آدامز" بالانجليزي    albert j. adams
• "هربرت آدامز" بالانجليزي    herbert adams (sculptor)
• "أوبري آدامز" بالانجليزي    aubrey adams
• "بروكس آدامز" بالانجليزي    brooks adams
• "بارت آدامز" بالانجليزي    bart adams
• "بيرت آدامز" بالانجليزي    bert adams (politician)
• "كورت آدامز" بالانجليزي    kurt adams (politician)
• "بوب آدامز" بالانجليزي    bob adams (footballer)
• "بوبي آدامز" بالانجليزي    bobby adams
• "هوبز آدامز" بالانجليزي    hobbs adams
• "تروي آدامز" بالانجليزي    troy adams
• "درو آدامز" بالانجليزي    drew adams
• "روجر آدامز" بالانجليزي    roger adams (printer)

• Robert Adams made a series of photographs in Ludlow in 1981.
  أخذ روبرت آدامز سلسلة من الصور الفوتوغرافية في لودلو في عام 1981.
• Police persuaded two of the men, Robert Adams and John Monument, to testify against other conspirators in exchange for dropped charges.
  وأقنعت الشرطة اثنين من الرجال، روبرت آدامز وجون مونيومنت، بالإدلاء بشهادتهم ضد متآمرين آخرين في مقابل تقليل التهم.
• Robert Adams points to the limitations of any single definition of 'empowerment', and the danger that academic or specialist definitions might take away the word and the connected practices from the very people they are supposed to belong to.
  يشير روبرت آدامز إلى القيود المفروضة على أي تعريف واحد من «التمكين»، وخطورة أن التعريفات الأكاديمية أو المتخصصة قد تسلب قيمة الكلمة أوالممارسات المتصلة بها من الناس الذين من المفترض أن تنتمي إليها.